نور الصباح مشرف
الاسم بالعربية : نور الصباح المهنة : أستاذة تاريخ التسجيل : 27/02/2010 رقم العضوية : 5 عدد المساهمات : 2 نقاط المساهمات : 5371 نقاط تقييم متنوعة : 0
| موضوع: النشيد الوطنى الجزائري السبت فبراير 27, 2010 11:39 am | |
| قَسَمًا نشيد الجزائر الوطني، كتبه الشّاعر مفدي زكريا داخل سجن بارباروس الفرنسي في الزنزانة رقم 69 عام 1956، ولحّن النّشيد، الملحّن المصري محمد فوزي. النشيد الوطنـي الجزائري
طالبت فرنسا بنزع مقطع يا فرنسا لكن المجاهدين الجزائريين احتجوا فقاموا بارجاعه لأنها لم تعترف بجرائمها المرتكبة في الجزائر وهو لا يزال مقطع رئيسي من النشيد الوطني الرسمي.
1 قسما بالنازلات الماحقات و الدماء الزاكيات الطاهرات و البنود اللامعات الخافقات في الجبال الشامخات الشاهقات نحن ثرنا فحياة أو ممات و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا... 2 نحن جند في سبيل الحق ثرنا و إلى استقلالنا بالحرب قمنا لم يكن يصغى لنا لما نطقنا فاتخذنا رنة البارود وزنا و عزفنا نغمة الرشاش لحنا وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا... 3 يا فرنسا قد مضى وقت العتاب و طويناه كما يطوى الكتاب يا فرنسا ان ذا يوم الحساب فاستعدي وخذي منا الجواب ان في ثورتنا فصل الخطاب و عقدنا العزم ان تحيى الجزائر فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا... 4 نحن من أبطالنا ندفع جندا و على أشلائنا نصنع مجدا و على أرواحنا نصعد خلدا و على هاماتنا نرفع بندا جبهة التحرير أعطيناك عهدا و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا... 5 صرخة الأوطان من ساح الفدا فاسمعوها واستجيبوا للندا و اكتبوها بدماء الشهدا و اقرأوها لبني الجيل غدا قد مددنا لك يا مجد يدا و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا. | |
|
الخنساء مشرف عام
الاسم بالعربية : الخنساء المهنة : طالبة علم الاهتمامات : الإبداع الأدبي الهوايات : المسابقات الفكرية والثقافية المزاج : أقبل النصيحة وأبحث عن الأمان تاريخ التسجيل : 23/02/2010 رقم العضوية : 3 عدد المساهمات : 254 نقاط المساهمات : 6151 نقاط تقييم متنوعة : 3
| موضوع: مساء الخير السبت فبراير 27, 2010 12:46 pm | |
| مساء الخير لنور الصباح
نشيد قسمارائعة من روائع شاعر الثورة الجزائرية مفدي زكريا، والذي وجه من خلاله رسالة الثورة والمقاومة ضد الإحتلال الفرنسي. ويعتبر الشاعر مفدي زكريا قائدا مقاوما بقلمه ومداد حبره في وجه الإستعمار ، وقد كان قلمه كبندقية الجندي في ساحة الدفاع عن الأرض والعرض. شكرا للأخت نور الصباح والتي أتحفتنا بنشيدنا الوطني في هذه الأمسية الجميلة. | |
|